Detailed Notes on العناية ببشرة الطفل
Detailed Notes on العناية ببشرة الطفل
Blog Article
غَسْل ملابس الطفل الجديدة قبل ارتدائها: يجب الحرص على غَسْل ملابس الطفل الجديدة، وتجنُّب استخدام الموادّ التي تحتوي على العُطور، أو الأصباغ في تنظيف ملابسه، كما يجب فَصْل ملابس الطفل عند غسلها عن ملابس باقي أفراد الأُسرة.
وَضْع القُمامة بعيداً: وذلك بالحرص على التخلُّص من القُمامة بعيداً أثناء التخييم خارجاً؛ لتجنُّب جَذْب الدبابير، وأنواع أخرى من الحشرات.
• نشاط الغدد العرقية قليل مقارنة بتلك الموجودة عند البالغين، لذا لا يمكنها التخفيف من حدة درجات الحرارة العالية.
يتم نشر هذا الموقع من قبل كونسيومر هيلث ميدل ايست منطقة حرة- ذ.م.م، والتي هي وحدها المسؤولة عن محتوى الموقع
محتويات المقال (اختر للانتقال) روتين العناية ببشرة الرضيع كيفية العناية ببشرة الرضيع الحساسة علاج خشونة البشرة عند الطفل الرضيع مجموعة العناية ببشرة الرضيع كيف أجعل بشرة طفلي الرضيع بيضاء؟ نصائح للحفاظ على بشرة الرضيع ناعمة وصحية المصادر و المراجع روتين العناية ببشرة الرضيع
الانتباه لجفاف البشرة: يجب ملاحظة حالات الجفاف التي تصيب الرضيع ومحاولة التعامل معها للحفاظ على بشرة الطفل صحية ونضرة، خاصةً في الأسابيع الأولى بعد لولادة حيث تسبب المادة الشمعية التي تغطي الطفل بعد الولادة جفاف في بشرة الطفل.
آخر الأخبار الإقليمية والمحلية في شتى المجالات السياسية والاقتصادية والرياضية والفنية من الإمارات إلى العالم
تدليك جلد الرضيع للتقشير: يمكن تقشير بشرة الرضيع بلطف بعد الحمام لعناية إضافية مرة اسبوعياً للحفاظ على نضارتها، نور إما عن طريق استخدام مقشرات طبيعية كصنع أقنعة للجسم من مكونات طبيعية أو طرق ميكانيكية كالتدليك، ورغم أنها طريقة جيدة للبشرة الداكنة والبقع والخشونة إلا أنها قد لا تناسب البشرة الحساسة.
يفضل استخدام الكريمات بدلاً من اللوشن، حيث أن الكريمات تحتوي على نسبة أعلى من الزيوت وتوفر ترطيبًا أعمق.
التخفيف من استخدام المستحضرات بشكل عام: في الغالب الرضيع لا يحتاج لمستحضرات متعددة للحفاظ على بشرته، فإذا كانت بشرة الرضيع حساسة يجب تجنب استخدام المستحضرات الكيميائية الإضافة مثل المقشرات حتى المخصصة للرضع، لتجنب ازدياد الوضع سوء.
– تجنب الأقمشة الخشنة أو الضيقة، حيث يمكن أن تسبب احتكاكًا وتهيجًا.
اقرأ المزيد عن الأطفال نور الامارات الذين يعانون من التهاب الجلد التحسسي في الجسم.
إن الأطفال الذين يصابون بهذا المرض في عمر لاحق (بين سن الثانية و عمر البلوغ) يبدأ لديهم على شكل طفح جلدي على الجسم، و هو عبارة عن بقع جافة و متقشرة مع حكة.
كما أظهرت الأبحاث أن الأطفال في الدول المتقدمة الذين يسكنون في المناطق الحضرية حيث كثافة الملوثات أعلى، بالإضافة إلى أولئك الذين يعيشون في المناخات الباردة، هم أكثر عرضة للإصابة بهذا المرض.